أصبحت خيت، درة عالم الموضة، مركزًا لجاذبية عاشقات الأناقة، اللواتي أسرتهنّ العلامة بصوتها الأسلوبي الأنثوي الواثق. أعادت كاثرين هولستين، المؤسسة والمديرة الإبداعية، تعريف استخدام الأقمشة الفاخرة كالكشمير والأورجانزا والصوف والدنيم الياباني. ببراعة، نسجت التناقضات واللمسات الأسلوبية غير المتوقعة لتُضفي تأثيرًا عميقًا على الإطلالات اليومية والمسائية. كما ارتبط اسم خايت بالحقائب التي لا غنى عنها، مقدمةً تحفًا فنية من حقائب اليد والكتف، ذات الخطوط الجريئة والزخارف التي تروي قصصًا أسلوبية آسرة بكل فخامة.